بدأ تاريخ رحلان كهربائي (بالانجليزية: History of electrophoresis) فعليا مع أرني تيسيليوس في عام 1931، ومع عمليات الفصل الجديدة، وتقنيات التحليل الكيميائي المتعدده علي الرحلان الكهربائي، والتي استمرت في تطورها خلال القرن الحادي والعشرين. قام تيسيليوس بدعم من مؤسسة روكفلر بتطوير «جهاز تيسيليوس» (بالانجليزية: Tiselius apparatus) للرحلان الكهربائي متحرك الحدود (بالانجليزية:moving boundary electrophoresis)و التي تم وصفها عام 1937 في صحيفه معروفه بأنها «جهاز جديد للتحليل الكهربي للخلائط الغروية» انتشرت الطريقة ببطء حتى ظهور طرق فعاله في الاربعنات والخمسنات من القرن العشرين والتي تستخدم ورقة ترشيح، أو مادة الجلي الهلامي كوسيله دعم، فبنهايات الخ